في صوت جواتنا كلنا… اسمه الحديث الداخلي.
هاد الصوت ممكن يكون أقسى ناقد، أو أحنّ صديق.
والمفاجأة؟
هو أكبر مؤثر على ثقتك بنفسك، مش الناس، ولا الظروف، ولا حتى إنجازاتك!
🔸 إذا كان حديثك الداخلي سلبي (متل: “أنا فاشل”، “ما رح تزبط”)، بتضعف طاقتك، وبتخاف تاخد خطوات.
🔸 أما إذا كان داعم (متل: “أنا عم جرّب، وهاد لحالو إنجاز”، “أنا عم بتطور شوي شوي”)، هون بتبدأ تبني ثقة حقيقية ومستقرة.
كيف بتغيّر هالصوت؟
راقب شو عم تقول لحالك.
غيّر النقد القاسي لتشجيع صادق.
عامل حالك متل ما بتعامل شخص بتحبه 💛
ولما تتغيّر نبرة صوتك الداخلي… بتتغيّر نبرة حديثك الخارجي، وبيبين هالشي عالعين، عالطاقة، وحتى بطريقة تواصلك مع الناس.